يحدث فقط في الكرة المصرية، أزمات لا حصر لها بين اللاعبين ووكلائهم، لا تعد ولا تحصى، لا نسمع بمثيلتها في دوريات العالم، قد يكون السبب هو جشع الوكلاء أو في بعض أحيان رفض اللاعب تسديد "عمولة" وكيله.
هل تتفق معى أن أزمات مصر الداخلية فى الشهور والأيام الأخيرة هى أزمات بلا داع، كان يمكن تجنبها وتفاديها بقليل من الحكمة، والموائمة السياسية.
رغم أنها تصنف خطأ على أنها أفلام مهرجانات وليست تجارية، وتكتفى فى كثير من الأحيان بأن تكتسب سمعة طيبة إلى حد ما من المهرجانات للترويج لها على الأقل فى الوسط السينمائى.
لم يكد يمر اليوم الثانى من شهر رمضان، إلا وبدأت أزمات المسلسلات التليفزيونية تطفو على السطح، وكانت بدايتها مع مسلسل "ظرف أسود"