فى أحد المغارات الجبلية يختبئون كالجرذان بينما تتوالى أخبار فشل الهجوم الذى حضروا له منذ فترة ويتوالى قدوم المصابين والقتلى الدواعش والأمير غاضب إلى حد الانفجار، دعى الأمير الداعشى القادة الدواعش إلى اجتماع وبحضور أحد المصابين ودار بينهم الحوار التالى: