تخيل لو أن الأجزاء المفقودة أو المريضة من الدماغ يمكن إعادة إنمائها في المختبر وزرعها من أجل حياة جديدة. يبدو أن علماء جامعة كاليفورنيا سان دييغو اقتربوا من هذا الواقع.
عندما يمر بعض الأشخاص بتجارب يوشكون فيها على الموت، يقولون إن محطات حياتهم تراءت أمامهم بسرعة مثل شريط فيلم، وهذا الأمر قريبٌ من الصحة وليس مجرد مبالغة، بحسب علماء
بعد سنوات من البحث، تمكن 82 باحثا من المؤسسات العلمية فى جميع أنحاء العالم من إعادة بناء جزء من دماغ الفئران "ديجتال" عن طريق جهاز الكمبيوتر.
القدرة على الإبداع وتكوين وإنشاء شيء جديد هو أبرز سمات البشر، ولم يخطر على بال أحد أن يأتى يوم ويفقد هذه القدرة أو ينافسه أحد فيها، ومع السباق التكنولوجى السريع.