مازالت الأرجيح أو "المراجيح" كما يطلق عليها بالعامية، هى أهم مظاهر العيد و الذى لا يمر دون أن ترسم البهجة والفرحة على وجوه الأطفال.
لجأ أطفال كوم حمادة إلى المراجيح والألعاب الموجودة بالقرية، لممارسة أبرز طقوسهم واللعب والتعبير عن فرحتهم فى عيد الأضحى.