من المعروف أن لكل مناسبة اجتماعية أو دينية أو وطنية فى مصر، يكون مخصصا لها عددا من الأفلام الشهيرة، التى يتم تكرارها فى كل مناسبة.
من اليوم لن يذهب كفار الدراما المصرية إلى النار، ولكن سيحملون سيوفهم وفوراً على "موجة كوميدى"، ذلك لأنهم تحولوا وببساطة من مادة للفزع والخوف، بشكلهم الأفلاطونى وذقنهم التى تصل إلى السرة.