أصدر إيليا أبو ماضى ديوانه الأول "تذكار الماضي" وهو ديوان صغير من جهة الحجم في مصر عام 1911،
فى اللقاء التاني، أول لقاء بعد الفراق مابيكونش فى سيناريو بعينه، مفيش حاجة عادية، ولا حاجة متوقَّعة، مهما مرِّت السنين، ومهما الواحد افتكر إنه نسى وشفي
ذكريات الماضى الأليمة تجعلنا نقف فجأة دون القدرة على المضى قدما فى حياتنا، ونظل أسرى هذه الأوقات التى تركت بداخلنا الألم والكسرة غير قادرين على تخطيها والوصول إلى السعادة والرضا.
الوطنية ليست كلمة انها فعل وواقع
دائمًا ما يترنح الإنسان بين ماضيه وحاضره، فالماضى يفرض أفكاره على الحاضر، بصوره وشكله وقيمه، وكل ما فيه، فهو يخلق حالة من فرض السيطرة.
افتتح أمس، الثلاثاء، معرض "ذكريات الماضى" للفنان فاروق حسنى والفنان آدم حنين، والذى أقيم فى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، وذلك بجاليرى "أثر" بالتعاون مع جاليرى ورد.