لا هى المرة الأولى ولن تكون الأخيرة، التى تنفجر فيها لعنة التريند فى وجه من يريد شهرة، فيجد نفسه متورطا وغارقا فى آبار الشهرة الأقرب للفضيحة،
أشعر بخوف كبير على مجتمعنا المصري الذي ظل محافظاً على هويته وأصالته وأخلاقياته لقرون طويلة ، لم يتأثر فيها بمحتل أو استعمار أو حروب أو أزمات ، ظل فيها يؤثر على كل من دخل هذا البلد ولم يتأثر سوى بما هو إيجابي..
يشهد عصرنا الحالي تطوراً متسارعاً في مجال الاتصالات والتكنولوجيا، مما أدى إلى ظهور ظاهرة "التريند" كأحد أهم أدوات التأثير على الرأي العام وتوجيه الاتجاه العام للمجتمع، فما هو التريند وما هي آلية عمله؟..
سلط كاركاتير اليوم السابع الضوء على السوشيال ميديا وكيفية تلاعب التريند بالعقل البشري، حيث رسمت ريشة الفنان أحمد قاعود كاريكاتير لتلاعب التريند بالعقل البشري، فيما حذر الخبراء من التعامل الخاطئ مع السوشيال ميديا
لو قدر لك أن تلتقي في حفلة أو في مناسبة ما بالدكتور صلاح عبيّة وبجواره أحد ملوك التريند ونجوم المجتمع الجديد في مصر من فناني المهرجانات حمو بيكا أو رضا البحراوي أو حسن شاكوش.. فمن سيجذب اهتمامك
المشى فى المكان معروف، لكن عالم منصات التواصل خلق ما يمكن تسميته الحوار فى المكان يخاطب الشخص نفسه وجمهوره ومصفقيه انتظارا للتصفيق، وهى طريقة سهلة ومريحة، لكنها غير منتجة، وربما تكون مهمة السياسى
هل يجب أن يأخذ مستخدم الإنترنت كل ما يقرأه أو يسمعه فى العالم الافتراضى ومواقع التواصل بجدية؟، سؤال كثيرا ما نسمعه يطرحه بعض من يصيبهم الالتباس والتشويش
رفع درجات الوعى والارتقاء به معركة في اعتقادى لا تقل أهمية عن معارك القتال في ساحات الحروب، لأن العبث بالعقول والغرق في بحر التفاهات أخطر ما يواجه أي مجتمع، بل أزيد القول بأنه يعد سلاحا فتاكا يُدمر الذوق العام ويهدم القيم والمبادئ فنغرق في القضايا الجدلية
انتشرت مؤخر ظاهرة ليس بمثابة خطر يهدد القيمة والعادات بل تهديد كبير للمنظومة المجتمعية القيمية ككل، ألا وهى ترند العروسة أو ترند الفرح أو ظاهرة الترند بشكل عام
في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعى، أضحى الكثير يقع فريسة لما يسمى بالتريند أو ما يُعرف بـ"الهاشتاج"، لدرجة أنه أصبح وسيلة وأداة للشهرة والتربح حتى وعلى حساب الأعراف والتقاليد المجتمعية أو على حساب الثوابت الوطنية والأخلاقية،
من يريد أن يعرف كيف تُولد الحوارات؟ وكيف يصل الخلاف إلى منتهاه، والاستقطاب إلى أقصاه؟ يمكنه متابعة الاختلافات الفنية والتى تتحول إلى معارك قَبلية حول دراما رمضان.
قال أحمد الشيخ، خبير المنصات الرقمية من لندن، إن صناعة التريند بها مشكلة كبيرة، ويحدث به مبالغات كثيرة، ومن المفترض أن يكون التريند هو الترتيب لأكثر الموضوعات انتشارا على هذه المنصة.
كشف الكاتب الصحفى وليد طوغان عن حصاد عام 2022 على مواقع التواصل الاجتماعى. وقال خلال حواره مع الإعلامى عمرو خليل عبر برنامجه من مصر المذاع على قناة سى بى سى، : "اليوم اصبح الترند يحرك بعض وسائل الصحافة
هل سمعت عن مصطلح التيك أواي، أظن أنك لا تستغرق بضع ثوانى وذهنك يرسلك إلى تلك الوجبات الجاهزة، التى تأكلها سريعا بعيدا عن المطعم
أقر واعترف أننا "مش بتوع ترندات"، وأنتم أيتها الكائنات المرتزقة، بائعو الوطن بحفنة دولارات، لكم باع طويل فى "السوشيال ميديا" ولديكم سيطرة على الترند، أنتم ضليعون فى اللعب بالترندات واستخدامها لأغراضكم،
قال الإعلامى رامى رضوان، تصدر اليوم الثلاثاء ترند هاشتاج حر #أكتوبر-إرادة-وطن على مواقع التواصل الاجتماعى، حيث عبرت تعليقات كثيرة عن الفخر والاعتزاز بيوم 6 أكتوبر 1973.
مؤكد أن الحياة فى ظل عصر الحداثة اختلفت اختلافا كبيرا عن ما كانت عليه من قبل، خاصة فيما يتعلق بمنظومة القيم والثوابت الأخلاقية والإنسانية، فكم من الجرائم الأخلاقية والعائلية التى تحدث الآن..؟ وكم من ظواهر مؤسفة طالت الأسرة وضربت أركانها فى مقتل بسبب انتشار السوشيال ميديا التى أصبحت الحياة بدونها مستحيلة.. !
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرًا يوميًا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا،
أعتقد أن الترند هو من يجعل رمزا معروفا يعرض أفكارا قد عفى عليها الزمن لخلق حالة من الجدل، وهو من يجعل شيخا يتلون ويتكلم في المسكوت عنه، وهو من جعل الإعلام يبحث عن كل ما هو يخالف الذوق العام، وهو من جعل نساء تعرض أدق تفاصيل حياتها وأسرارها على الملأ..
اعتدنا فى صناعة الصحافة أن «الشطارة» لا تتمثل فى تغطية الحدث، إنما فى صناعته والانفراد به ومتابعة تطوراته، هذا هو ما يميزك عن غيرك ويجعلك