بين ليلة وضحاها تفاجأ العرب بقرار منظمة اليونسكو باعتبار أن المسجد الأقصى تراثًا إسلاميًا، ولم يقف الأمر عن ذلك، بل روجت أجهزة الإعلام فى معظم الدول العربية بأن ذلك يُعد نصرًا دبلوماسيًا!!
اليوم 31 أكتوبر، ذكرى مرور 48 عاماً على مؤتمر الحسنة بوسط سيناء، الذى كان ملحمة وطنية لأبناء سيناء، حطموا فيها بعزة وكرامة وشجاعة نادرة الغرور والمخطط الإسرائيليين، ومرغوا وجه النافق موشيه ديان وزير الدفاع وقتها فى وحل الفشل والخزى.
افاد الجيش الاسرائيلي عن اصابة جندي بالرصاص الاربعاء في تبادل اطلاق نار على الحدود اللبنانية.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى اليوم /الجمعة/ أربعة شبان فلسطينيين فى بلدة قباطية جنوب جنين، وقرية الولجة غرب بيت لحم.
نشر الموقع الإلكترونى لـ "اليوم السابع" على مدار الساعات الماضية، عددا من الأخبار المهمة فى مقدمتها نجاح شرطة التموين فى ضبط نحو 365 طن سكر بعضها احتكره التجار والبعض الآخر من السكر المدعم.
فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلية إجراءات أمنية مشددة بمحيط المسجد الأقصى المبارك، بعدما سمحت سلطات الاحتلال لنحو 250 مصل، تزيد أعمارهم عن 50 عاما، مغادرة قطاع غزة باتجاه مدينة القدس المحتلة لأداء صلاة الجمعة فى المسجد المبارك.
أحبطت قوات الأمن فى شمال سيناء محاولات تسلل 15 فريقيا إلى إسرائيل عن طريق الحدود الشرقية للبلاد.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت مخيم "الدهيشة" جنوب بيت لحم.
عنا غابت فى كثير من البشر منا تاهت فى الريف والحضر سلوكيات القلوب منها تنشطر
فى السادس من اكتوبر كل عام ، نتذكر ما فعله جيل الأبطال العظام الذين انتفضوا لرد الأرض ، واستعادة الكرامة ، مضحين بأرواحهم ودمائهم لتبقى مصر
مهما دوى الغناء فى سمائك وألقى الشعراء قصائد فى حبك وكتب الأدباء وصفا فى جمالك، فلن يكفى ذرة رمل من ترابك سال عليها دماء جيشك العظيم .
أنفقت أمريكا 35 مليون دولار وأكثر من 5000 ممثل و3 سنوات كاملة لكى تنتج فيلم" أسد الصحراء"، فى وقت لم يعرف معظم الأمريكيين من هو عمر المختار
من حق رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أبو مازن، ومن حوله أن يدافعوا عن استقلالية القرار الفلسطينى، وأن ينتقدوا الدول أو الأشخاص الذين يحاولون التدخل فى الشأن الفلسطينى الداخلى.
ونحن مع الذكرى الثالثة والأربعين، لانتصارات أكتوبر، أول ما يخطر على بالنا هو الجندى المصرى العظيم، الذى تعرض للخداع والغدر فى حرب 1967، ولم تسنح له الفرصة للقتال والدفاع عن أرضه
عندما رفض الشعب الهزيمة ونفض العار والانكسار، استجاب الجيش لإرادته ودخل فى سباق حياة أو موت مع الزمن، لإعادة بناء القوات المسلحة، وفى أقل من ست سنوات تحقق الانتصار العظيم
لم يكن أكثر المتفائلين يتصور أن تعود القضية الفلسطينية إلى الواجهة مرة أخرى ، فى ظل الانقسام الفلسطينى والتعنت الإسرائيلى وتزايد وتيرة الاستيطان وابتلاع الأراضى الفلسطينية فى الضفة الغربية ، لكنها عادت فى العبارات السياسية المطاطة وفى تصريحات الرعاة التقليدين للسلام بين العرب والإسرائيليين
مفارقة.. الإسرائيليون يقتلون ويرتكبون مجازر ويحصلون على جائزة نوبل للسلام، ونحن العرب نهدد ونصرخ ونغضب ونبدو كأننا نحن المعتدين. فى جنازة شيمون بيريز انشغل معلقونا بمن ذهب ومن بكى
تحت عنوان "وبدأت الحرب على سماسرة مراكب الموت"، تنشر اليوم السابع فى عددها غدا الثلاثاء، تفاصيل إعلان الحكومة حربها ضد سماسرة الهجرة غير الشرعية، وذلك لمنع تكرار كارثة غرق مركب الهجرة
أعلنت اللجنة الرباعية للشرق الأوسط التى تضم الأمم المتحدة والولايات المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبى، اليوم الجمعة.
أصيب شاب فلسطينى بعد إطلاق الجيش الإسرائيلى النار عليه بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن شرق مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية.