عثر علماء الآثار عام 1866 م على حجر يشبه «حجر رشيد» الذي عُثر عليه عام 1799م والذي كان مفتاح فك رموز اللغة المصرية القديمة ويمثل هذا الحجر أحد المراسيم الموجهة
كشف متحف لندن الذي تأسس عام 1753، والمعروف بإيواء حجر رشيد وأفاريز البارثينون ، عن تعرضه لسلسلة سرقات من مجموعاته، ما أدى إلى استقالة مديره، في 26 مارس 2024، وفقا لما نشرته صحيفة " lefigaro" الفرنسية.
تحل خلال تلك الأيام ذكرى رحيل واحد من أهم العلماء لدى المصريين، والذي تمكن من فك رموز حجر رشيد في عام 1822، هو العالم والفقيه اللغوي جون فرانسوا شامبليون
تزين عروض القطع الفنية من متحف اللوفر والمتحف المصري في القاهرة جدران معرض فنى تبلغ مساحته 2000 متر مربع وهي مصحوبة بالموسيقى الكلاسيكية والمعاصرة، وبعضها من الموسيقى التصويرية للأفلام.
يعود علم المصريات إلى مطلع القرن التاسع عشر، في أعقاب الحملة الاستكشافية لكتاب النقوش والرسامين التابعين لنابليون التي نُشرت باسم وصف مصر واكتشاف حجر رشيد عام 1798
أعلن عالم اللغويات الفرنسي جان فرانسوا شامبليون قبل قرنين من الزمان أنه تمكن من فك شفرة الهيروغليفية، وهو نظام الكتابة المصري القديم الذي حيّر العلماء لعدة قرون
تمر اليوم الذكرى الـ 201 على فك رموز حجر رشيد على يد عالم المصريات الشهير شامبليون في 27 سبتمبر من سنة 1822، لكن ما الذي يقوله العالم المصرى سليم حسن في هذا الشأن؟
تمر اليوم ذكرى 201 سنة على فك رموز حجر رشيد في 27 سبتمبر سنة 1822، على يد عالم المصريات الفرنسي شامبليون، وكان ذلك حدثا مهما غير العالم.
منذ 201 سنة وفى مثل هذا اليوم 27 سبتمبر من عام 1822، استطاع عالم المصريات الفرنسى جان فرانسوا شامبليون فك الرموز الهيروغليفية المصرية القديمة بعد دراسته لحجر رشيد.
وقعت فى يوم 27 سبتمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات.
اتجاه جديد داخل إدارة المتحف البريطاني في العاصمة لندن، لإجراء مراجعات بشأن آلية رد بعض التحف والآثار والمقتنيات المتواجدة في المتحف ومن بينها حجر رشيد إلى دولها الأصلية.
كشفت صحيفة الاندبندنت البريطانية وجود اتجاه داخل إدارة متحف البريطاني في العاصمة لندن، لاجراء مراجعات بشأن آلية رد بعض التحف.
يذاع الليلة في تمام الساعة العاشرة مساء بتوقيت القاهرة الفيلم الوثائقى شامبليون على قناة الوثائقية.
حجر رشيد الذى تم العثور عليه على يد الضابط الفرنسى بيير فرانسوا، منذ 224 عاما، حيث كان ذلك فى 19 يوليو من عام 1799م،
تمثال الكاتب المصري أو الكاتب الجالس، الذى تم العثور عليه فى منطقة آثار سقارة، يعود لعصر الدولة القديمة، الأسرة الخامسة "2465-2323 ق.م"،
وقعت فى يوم 19يوليو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم أبرزها اكتشاف حجر رشيد وميلاد فؤاد خليل وفكرى أباظة
نظم القسم التعليمي في متحف آثار الإسماعيلية، مجموعة من الأنشطة المتنوعة بمشاركة مدرسة الجلاء الابتدائية، على هامش احتفالية ذكرى اكتشاف حجر رشيد.
عرضت الإعلامية منى الشاذلى ببرنامج "معكم منى الشاذلى" على قناة cbc، تقريرا تليفزيونيا حول اكتشاف حجر رشيد وأهميته، وقالت إن الحجر له أهمية كبرى فى فك رموز اللغة الهيروغليفية.
على مر التاريخ، استحوذت سرقة القطع الأثرية القيمة على خيال الجمهور، وكشفت عن جرأة ومكر أولئك الذين سعوا لامتلاك قطع من التراث على مستوى العالم.
واحد من الأوائل الذين حاولوا فك رموز الهيروغليفية، وله الفضل فى مساهمته فى فك حجر رشيد، فهو توماس يانج عالم المصريات والفيزيائى.