تحل اليوم ذكرى ميلاد مؤسس الأسرة العلوية وحاكم مصر ما بين عامي 1805 حتى 1848، وهو مؤسس مصر الحديثة الوالي محمد علي باشا،
تحل اليوم ذكرى مذبحة القلعة، والتي تعد واحدة من أشهر المذابح التي شهدتها مصر في عصر المماليك، وذلك بعدما جهّز محمد علي باشا مصيدة للتخلص من المماليك في مثل هذا اليوم 1 مارس عام 1811.
كانت مذبحة المماليك تتواصل فى القلعة، بتدبير وتخطيط محمد على باشا، وقبل أن تبدأ كانت الجماهير تحتشد فى الشوارع المعدة لسير موكب الجنود الذين سيخرجون من «القلعة» استعدادا لرحيلهم إلى بلاد الحجاز.
تمر اليوم ذكرى مذبحة القلعة أو ما تعرف بمذبحة المماليك، موقعة مشهورة ودونت فى التاريخ المصرى، وكانت من تدبير وتخطيط محمد على باشا.
تمر، اليوم، الذكرى الـ210 على وقوع مذبحة القلعة، حيث تخلص فيها والى مصر محمد على باشا الكبير من آخر بقايا أمراء المماليك، وانفراد بالسلطة دون معارضة تذكر، حدث ذلك فى 1 مارس عام 1811م.
تمر اليوم الذكرى الـ209 على وقوع مذبحة القلعة، حيث تخلص فيها والى مصر العثمانى محمد على باشا الكبير من آخر بقايا من أمراء المماليك، حتى يستطيع الانفراد بالسلطة دون معارضة..
بإزاحته السلطان العثمانى آنذاك، عبد المجيد الثانى، ونفيه، فى 3 مارس 1924، على يد مصطفى كمال أتاتورك، مؤسس الدولة التركية الحديثة.
طالب الإعلامى، الرئيس عبد الفتاح السيسى، بإقامة "مذبحة مماليك" جديدة، أسوة بما قام به محمد على باشا عام 1811، ولكن فى إطار سياسى وقانونى ودستورى، بعيداً عن الذبح والدم.<br>