الناظر إلى حال اللغة العربية اليوم يشعر بحزن خاصة أنها تتعرض لتحديات كبيرة وتتلقى ضربات وطعنات للأسف من أبنائها بعد أن هجرها البعض، وأصبح هناك من يتفاخر بالتحدث باللغات الأجنبية.
هل يُعقل أن نصبح بأيدينا نشارك في قتل لغتنا الجميلة، ونغتالها يوميا برصاص السخافة وسهام الغدر باستخدام لهجات عامية وسوقية ولغات شبابية وعصرية تعتريها السطحية وتُغلّفها التفاهة، وبإدخال لغات أجنبية بهدف التباهى والتفاخر الكاذب والمزيف..!
ظل المشهد عالقا فى ذهنى وقتا طويلا، حتى أستطيع تفسير ما حدث، والذى لم يكن فى الحسبان، بطله الحقيقى "هاتفى القديم"، لم أتوقّع الاستعانةُ به مجدداً بعد ظهور أنواع أخرى حديثةٌ مدعومةٌ بالتكنولوجيا..
أكدت أمال عبد الظاهر وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية أن سؤال اللغة الغربية فى الموضوع التعبيرى حول كتابة برقية للوزير لتطوير التعليم مجرد موضوع تعبيرى، ولا يستحق التحقيق
ينشر "اليوم السابع" كاريكاتيرا ساخرا للفنان محمد عبد اللطيف حول ردود أفعال البعض تجاه رؤية الدكتور طارق شوقى وزير التعليم لتطوير منظومة التعليم فى مصر.
تقيم رابطة الجامعات الإسلامية بمقراتها فى دول العالم، احتفالا باللغة العربية يواكب اليوم العالمى للغة العربية، حيث تعد الرابطة فى مصر.