نموذج الشاب المصرى المجتهد يوسف السيد راضى الذى يقوم بعمله البسيط بكل فخر وسعادة دون النظر للآخرين وتقييمهم له ولما يفعله وبعيدًا عما يسار.
ما تمنيت لمقال كتبته على مدار العشرين عاما الماضية أن يقرأه المسئولون كما أتمنى للسطور التالية لعلها تضىء لأفكارهم الطريق فيصلوا إلى أفكار خارج صندوق تفكيرهم تمهد السبل للرقى بمصر الحبيبة.