أثار إعلان معلق بأروقة ماسبيرو التساؤلات بين العاملين بمبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون، حيث تضمن الإعلان أرقام هواتف الطوارئ الخاصة بالرعاية الطبية
لا يوجد المزيد من البيانات.