يعد التعامل مع الأبناء بالذكاء العاطفي، هي واحدة من أكثر الطرق التي تنشين أطفالا أذكياء ونشطين ومحبين للحياة، حيث يعد الذكاء العاطفي للطفل أكثر أهمية لنجاحه في الحياة
هناك الكثير من الأحداث التي نمر بها خلال اليوم، في الفترة الأخيرة، والتي تؤثر على الكبار أنفسهم وتجعلهم لا يستطيعون السيطرة على مشاعرهم نتيجة ما يشاهدونه ويتابعونه..
في الوقت الذي يطلق فيه على هذا العصر أنه عصر السرعة، فإن الوصول إلى كل تحقيق أهدافك يحتاج صبرا ووقتا.
التعاون واحد من الصفات المكتسبة التي يتعلمها الشخص من صغره.
يكتسب الطفل المزيد من المهارات يوماً بعد يوم من أصدقائه والمجتمع من حوله، إلى جانب ما يشاهده على الإنترنت والتليفزيون.
تعزيز الصفات القيادية لدى طفلك تزيد من ثقته و تطوره على المستوى الشخصي.
تعتقد الكثير من الأمهات أن الطريقة المثالية لمتابعة مذاكرة أولادها يكون عن طريق تكرار المعلومة وكتابتها، أكثر من مرة.
حين يحصل أى شخص على راحته الكاملة من النوم، يستيقظ قادر على ما لديه من مهام، وهذا ليس فقط للكبار بل للأطفال أيضا، فالنوم الجيد ضروري لحياة سعيد ومستقرة
وسط إيقاع الحياة الملىء بالكثير من التفاصيل والتحديات والعمل، بالإضافة إلى كم كبير من الانشغال، قد يبدو تكوين أسرة قوية وسعيدة حلما مستحيلا، لكن هذا أمر قابل للتحقيق..
يعتقد البعض أن الطفل الحساس هو طفل عديم أو ضعيف الشخصية، وهذا على العكس تمام فهم أطفال أكثر وعيا وتفاعلا مع محيطهم، ولديهم خصائص مختلفة تميزهم عن الأطفال الآخرين، قد تجدهم عاطفيين ومتعاطفين وذوي أخلاق جيدة ومهذبين وفضوليين.
بعد الانتهاء من يوم كامل مليء بالمهام والأعمال خاصة مع عودة المدارس وبداية العام الدراسي الجديد، ومع محاولة الكثير من الأمهات تحديد وقتاً للنوم،
مع اقتراب العام الدراسى الجديد تواجه الأم مشكلة كيفية تحفيز وتشجيع أطفالها لاستقبال الدراسة، يستعرض" اليوم السابع" بعض الطرق التحفيزية التي تساعد الطفل للعودة إلى المدرسة
مع بداية العام الدراسي الجديد، هناك الكثير من الحقائق يجب مشاركتها مع أطفالنا ومن الأفضل تعليمهم كيف يعيشون في هذا العالم دون أن يتأذوا بنسبة كبيرة
عندما تقرر الأم وتتخذ قرار إلحاق طفلها بالحضانة، سواء لظروف عملها، أو حتى حان الوقت لتدربه وتغرس به أساسيات التعليم ليكون مؤهلاً للدخول للمدرسة، تبدأ بالشعور بالقلق علية، أو الضيق لفراقه، سواء لأي سبب منهم فهذا يعد إنجازا كبيرا للأسرة.
الكلمة مثل حد السيف من الممكن أن تكون جارحة وتترك أثرا طوال العمر، أو باردة لم تؤثر، وهكذا مع الأطفال عندما نتحدث مهم، فمن منا لم يتذكر كلمة قيلت له منذ الصغر، ويتذكرها مر الموقف بذاكرته، وينتعش بنفس الشعور.
لا شك في أن كثيرا من الأطفال يحبون أن يكون طوال أيام العام أجازه، وذلك للعب والاستمتاع بالسفر، وعدم الالتزام بوقت كبير في الدراسة والمذاكر ومتابعة الدروس، وهذا ما يجعلهم عندما تنتهي الإجازة يشعرون بالضيق والغضب.
لا شك في أن جميع الآباء يسعون لأن يكون أطفالهم دائماً في أحسن حال في جميع نواحي الحياة
احترام الوقت وأهميته من أكثر الأشياء التي يجب على الآباء تعليمها لأطفالهم منذ الصغر
كثير من الأمهات يعانين مع أطفالهن، بسبب تدخل الطفل في ما لا يعنيه.
يوم عاشوراء وهو اليوم الـعاشر من شهر محرم 1445 هجرياً، من المناسبات الدينية في العموم و فرصة كبيرة لتعليم أطفالنا الأخلاق الجميلة.