لا يقف السن حائلا أمام مواصلة "شارلوت رامبلينج" فى تقديم نوعية من الأدوار الفكرية العميقة، فهى دائما تفضل العمل مع المخرجين المبدعين الذين لا ينتمون إلى التيار الفنى السائد.
لا يوجد المزيد من البيانات.