تعتبر الستائر أحد القطع الهامة في فرش المنزل والتي تزيد من عمق الديكور وتبرز الحوائط والأثاث
ساعدتها دراستها على الابداع والإتقان فى العمل، فاتخذت من المشغولات اليدوية وظيفة لها بعدما انهت دراستها الجامعية بكلية التربية الفنية.
مع مرور الأيام وحدوث تغيرات ، قد نجد الكثير من الشخصيات الذين يمتلكون مساحات منزلية صغيرة يريدون أن يستحضرون
"عمر الشغل ماكان عيب طالما بالحلال.. ومفيش فرق بين الراجل والست فى العمل"، بهذه الكلمات المعبرة يمكن أن تلخص قصة كفاح ميرفت عبد المجيد الشهيرة بالأسطى أم ريهام..
"محلة مرحوم" إحدى قرى مركز طنطا بمحافظة الغربية، قرية اشتهرت بتصنيع العقادة والفرنشات الخاصة بالستائر وتنفرد بهذه الصناعة وغزت الأسوق العربية والأوروبية..
استغلى الستائر لعمل ديكورات للبيت وأيضا لتوفير الخصوصية لأطفالك...
داخل أحد أحياء مصر القديمة توجد ورش تصنيع " الـعقادة" تلك الحرفة القديمة والحديثة في نفس الوقت، حيث أنها تعتمد على تطوير فن الديكور في العصر الحديث، لذلك تحتاج إلى فكر وجهد مضاعف
غرفة المعيشة هى قلب المنزل وأكثر مكان تقضى فيه الأسرة وقتًا طويلاً، لذا من المهم أن تختارى بعناية كل تفصيلة من تفاصيله.
يقضى أطفالنا يوميا ما لا يقل عن الساعتين داخل أتوبيس المدرسة، وطوال الطريق يظل الطفل عالقا بين الجراثيم والبكتيريا
وكم من قطع القماش والأثاث التى تمر أمام أعيننا ونضعها كما هى تمامًا دون إضافة لمسة خاصة أو شىء من الإبداع عليها، خاصة "الستائر" والتى أثبت الفنان البريطانى "بينجامين شاين".
انتشرت فى الفترة الأخيرة موضة الإكسسوارات وقطع الديكور اللامعة والمستخدمة فى أنظمة الكلاسيك والمودرن، لما تتركه من لمسة أكثر فخامة لقطع الأثاث المختلفة
أثارت وزارة الداخلية الإسبانية عاصفة من الانتقادات والتهكمات، عندما أوصت النساء بإغلاق الستائر ليلا، وذلك فى البند الأول من دليل مكافحة الاغتصاب.