"يا مخلف البنات يا شايل الهم للممات" من الأمثال الشعبية التى رسخت معلومات مغلوطة عن خلفة البنات وكأنه تحذير للأباء عن مدى الصعوبة التى تواجهم فى المستقبل نتيجة إنجاب الفتيات..
فى الحياة العملية نجد أمثلة كثيرة للأسر التي أكرمها الله بخلفة البنات تشعر بالسعادة وبمدى ما حباها الله به من كرم وحب وحنان، وفى الوسط الفني الكثير من النجوم
داخل منزله المتواضع المبنى من الطوب الأحمر، بقرية الرقة الغربية بمدينة العياط، يعيش محمد سيد وأسرته الصغيرة، دون عمل فهو يعيش مأساة إصابته بشلل الأطفال، وهو الأمر الذى قلل فرص فتح أبواب العمل أمامه.
دوراً أخر لم يمارسه "محمود حميدة" فى السينما، وبرع فيه فى الحياة، هو دور "أبو البنات" الذى حرص على اتباع إسلوب تربية "ديمقراطي"..وهذا الإسلوب "الديمقراطي" ليس بالكلام فقط، لكنه دلل عليه بمواقف عدة