مَن مثل أبى فى عزته وتقاه مَن مثل أبى فى جوده وسخائه مَن مثل أبى فى ذكائه وفطنته
ماذا أكتب، كان هذا هو السؤال المُلِح أو السؤال الفخ، لحظة عابرة وقف فيها الزمن، وطأطأ القلم رأسه، وشرع يُشاركني حيرتي، وانبريت أتصارع مع نفسي، لأحدث خللاً في الذات.
أبى<br>لمَ رَحِلْت عنى ياأبى !<br>و ترجلت عن قطار الحياة سريعاً