على الرغم من أن الهاكرز وتويتر كانوا فى نفس الجهة لمحاربة داعش على الانترنت لأشهر طويلة، إلا أن مؤخرا اتهم هاكرز أنونيموس الموقع بالتواطؤ مع داعش بعد غلق حساباتهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.