لا أدرى إلى متى ستظل الدوله تمارس سياسة المهادنة واليد المرتعشة، مع الجماعات التى تنتهج العنف، ويأخذون من فكر هدم الدولة وإشاعة الفوضى طريقا ونهجا لدعوتهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.