رغم أن الإعاقة فى التخاطب والتأخر العقلى من الممكن أن تكون سببا لنهاية الحياة إلا أن هناك 11 طفلاً يتميًا وغيرهم الكثيرين استطاعوا أن يحولوها إلى شعاع أمل
لم تمنعهم إعاقاتهم الحركية من أن يكملوا حلمهم الذى قد يفقد البعض الأمل فى تحقيقه، لمجرد مواجهة عوائق حياتية عادية مقارنةً بما مرّوا هم به.