إليه تشتاق الأرواح..<br>ونفوس الخير لهلاله تنتظرُ..<br>تزداد فيه مساحة النور <br>وتفتح أبواب للسماء..
آه يا مصر..<br>ما كنت معتقدا أنى أحبك بهذا العمق<br>وأنك بقلبى فوق مساحة القلبِ..
لنْ أعودَ إلى عينيكِ.. أبداً<br><br> لنْ أعودْ
لا يوجد المزيد من البيانات.