تناولت الصحف العالمية ، اليوم الخميس ، عدد من الموضوعات والقضايا الهامة ، أبرزها ، إعلان إيلون ماسك وفيفيك راماسوامي اللذان يتوليان قيادة إدارة كفاءة الحكومة " DOGE " التي انشأها دونالد ترامب، لخطط تسريح جماعية ، بالإضافة إلى تصاعد أعمال العنف في هايتي مع 150 قتيلا خلال أسبوع فقط.
ينهار الوضع في بورت أو برنس، هايتي، بسرعة بسبب تصاعد أعمال العنف التي تسببها العصابات المسلحة، ووفقاً لبيان صادر عن مفوض الأمم
تشهد هايتي عمليات عنف غير مسبوقة ضد الأطفال، حيث يقتل أو يجرح في كل أسبوع من الأشهر الستة الأولى من عام 2024،
ضرب إعصار بيريل السواحل المفتوحة فى المحيط الأطلسي بقوة عاصفة صنفت من الفئة الرابعة متجهة إلى جامايكا بعد أن عبر في وقت سابق جزرًا في جنوب شرق البحر الكاريبي
أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، تذكيرا بقائمة الدول التى تحذر المواطنين الأمريكيين من السفر إليها، وتصنفها ضمن المستوى الرابع.
قال تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف، إنه زاد عدد الأطفال النازحين داخليا في هايتي بنسبة تقدر بـ60% منذ مارس، أي ما يعادل طفلا واحدا كل دقيقة.
فرضت كندا عقوبات اقتصادية على ثلاثة من زعماء العصابات لتقويضهم السلام والأمن والاستقرار وتورطهم في تفاقم أعمال العنف في هايتي.
أعلنت الحكومة في هاييتي نقل رئيس الوزراء المنتخب حديثا جاري كونيل إلى المستشفى في العاصمة بورت أو برنس خلال الساعات القليلة الماضية.
دقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف ناقوس الخطر بشأن تجنيد الأطفال واستخدامهم من قبل الجماعات المسلحة في هايتي وقدرت الوكالة الأممية، أن ما بين 30 إلى 50% من أعضاء الجماعات المسلحة هم من الأطفال.
قال تقرير لمنظمة الأمم المتحدة، إنه وصلت الإمدادات جوا إلى العاصمة بورت (برنس) لإنشاء البنية التحتية لبعثة متعددة الجنسيات لدعم الأمن في هايتى، في الوقت الذي تعصف بالدولة الكاريبية أزمة عنف.
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الأربعاء إن إعصارًا ضرب شمال هايتي أدى إلى إصابة أكثر من 50 شخصًا وتدمير أكثر من 200 منزل.
تشهد مدينة بورت أو برنس عاصمة هايتي أزمة إنسانية بعد سيطرة العصابات على المدينة التي لا يتوقف تدفق الأسلحة والمخدرات فيها، حيث يؤدى عنف العصابات وإغلاق الموانئ إلى تفاقم أزمة نقص الغذاء.
حذّر خبراء أمميون فى مجال حقوق الإنسان من استمرار الانتهاكات واسعة النطاق لحقوق النساء والفتيات فى هايتي المقترنة بالإفلات من العقاب..
أعلن رئيس الوزراء الهايتي أرييل هنرى أمس الخميس، استقالته وتسليم السلطة إلى مجلس انتقالي يسعى للسيطرة على هايتى التي مزقتها أعمال العنف.
تعيش دول أمريكا اللاتينية أياما أكثر صعوبة بسبب ملاحقة العديد من الأزمات لها،
شُكل مجلس رئاسي انتقالي رسميا في هايتي، وذلك بعد شهر على إعلان استقالة رئيس الوزراء أرييل هنري، حيث شهدت البلاد أعمال عنف، فيما هجر نحو 100 ألف
هايتى.. أكدت المنظمة الدولية للهجرة، أن المواطنين فى هايتى يواجهون أزمة متفاقمة مع استمرار الحصار للعاصمة بورت أو برنس، مشيرة إلى أن الهايتيين النازحين داخليا يتجمعون فى الساحات العامة وأراضى المدارس والكنائس
هاجمت العصابات التي تسيطر على جزء كبير من العاصمة الهايتية، بورت أو برنس، مكتبة هايتى الوطنية في حلقة جديدة من أعمال العنف في الدولة الكاريبية.
حذر المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك من أن انعدام الأمن المستمر في هايتي أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل فى البلاد.
قال تقرير لمنظمة الأمم المتحدة أن الوضع في عاصمة هايتي لا يزال متوترا ومتقلبا حيث تتعرض المدارس والمستشفيات والمباني الحكومية لهجمات، فيما انقطعت الكهرباء عن مناطق عدة في المدينة.