قصة مأساوية يعيشها عامل بسيط "مبيض محارة"، وتشاركه بها زوجته وبناته، يعيشونها يوميا مع طفلتهم الصغيرة التى لم تتجاوز الأربعة أعوام، ويأملون أن تنطق وتستطيع الحركة واللعب.
مازالت العادات والتقاليد القديمة مستمرة، معايرة الرجال والسيدات بعدم إنجاب الأولاد، دفعت أسرة فقيرة لبيع ما تملك من أرض زراعية وأثاث منزل، من أجل تحقيق حلمهم بإنجاب طفل يحمل اسم الزوج.