بداية على أن أعطى كل ذى حق حقه، فعنوان هذا المقال يرجع الفضل لمعرفتى به بشكل ساخر الأستاذ والصديق الكبير وحيد حامد، فحين كان يعقد جلسات الشر.
لا يوجد المزيد من البيانات.