يشاهدون الحياة للمرة الأولى بداخل إحدى غرف مستشفى تابعة لمصلحة السجون التى يولدون بها ثم لا يجدون أحدا من عائلاتهم يرعاهم فتحتضنهم إحدى الجمعيات المتخصصة برعاية أبناء السجينات مثل جمعية "ولادى".
لا يوجد المزيد من البيانات.