لقد أولى الإسلام الأسرة اهتمامًا بالغًا فحث عند الإقدام على الزواج وتكوين الأسرة على حسن اختيار الزوجة؛ فاختيار المرأة ذات الدين والخلق هو أهم الدعائم لتحقيق استقرار الأسرة.
خففوا الأوجاع بالودّ وجَبر الخاطر ولينِ الكلام وبالامتنان والعرفان.. ما أحوجنا إلى هذه المقولة في زمن نعانى فيه من الجفاء والقطيعة، وإعلاء المصلحة المادية على القيمة والأصول، أقول هذا وقد أصابتنى وعكة صحية ألزمتنى الفراش تأكدت خلالها أن الخير ما زال باقيا مهما كانت الحياة قاتمة، وأن شجرة الحب لاتطرح إلا حباً،
ناقش برنامج من مصر المذاع على قناة سى بى سى، الامتداد الأسرى والحفاظ على السكينة والمودة.
ما هى حكاية الزوجات هذه الأيام ؟! متى تذهب إليها وهى فتاه لتخطبها كل شيء يصير كما تريد ، فقط أنت تأمر وتدلل، والكل - وأولهم هى - يقدمون لك فروض الولاء والطاعه ، إلى أن تتزوجها ، وتنتقل إلى بيتك ، سرعان ما يتبدل الحال، تجدها متمرده، متذمرة .
دقت ساعة السفر وانا من غيرك بموت والسما تبرق مع المطر
روعة........ روعة لقائك فجأة......... فجأة ألقاك تسبح فى الكون كأجمل النجوم
أوصانا السيد المسيح فى الموعظة على الجبل أنه علينا ان نحب اعدائنا ومن يسيئون الينا ولكن كيف؟ فقد يعتبر البعض تطبيق هذه الوصية نوع من السذاجة فكيف يأمرنا السيد المسيح
في حياة كل منا تجد أناساً ربما من أقرب الناس إليك ( أقارب أو أصدقاء أو زملاء ) يبحثون عن سبب للمقاطعة والخصام ( غاويين نكد) ! يرضيك منهم كل شيء مع قبحه ولا يرضيهم منك أي شيء مع حُسنة !!
قد عنى ديننا الإسلامى بالعلاقات الأسرية والاجتماعية وأولاها اهتمامًا كبيرًا.
أنغام موسيقى تعزفها الحوريات وعرائِسُ البحر، الأمواج تؤدى رقصات الميلاد على إيقاعها العذب، تداعب رمال الشاطئ المتألقة بلونها الذهبى، والنسيم ينتشى بشذى عطرها الساحر الذى ملأ الآفاق
ابنتى الحبيبة، يا من ألمح فى بريق عينيك براءة أمسى، وأرى فى بسمتك سعادة حاضرى، واستمد من حيويتك قوة لغدى، يا من يضيء نور قلبك أركان حياتى فيمنحنى البصر والبصيرة.
احتار عقلى كثيرًا، لفهم هذا التناقض بين آدم وحواء، فبالرغم من أن الله خلقنا لبعضنا البعض، إلا إننا مختلفون، فتجرأت وسألت كيف يقيم الله الحياة بيننا على المودة والرحمة وبيننا هذا الاختلاف العميق؟
تسعى كل امرأة للاحتفاظ بأسرة زوجها من أجل الحصول على السعادة الكاملة، فوجود جو من الألفة بينك وبين أسرة زوجك يقيكى من المشاكل المحتمل حدوثها