إن الأمم والشعوب والدول والأقطار المختلفة لم ولن تتقدم وتنمو وتزدهر إلا بامتلاك قاطرة التقدم وهى البحث العلمى، كما أن الفارق الجوهرى بين الأمم.
إن الثروات المهدرة والضائعة على جميع المستويات المؤسسات الحكومية والإقليمية والعالمية كثيرة ومتعددة منها زيادة معدلات الهدر فى الإنفاق والاستهلاك على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والمؤسسات والإدارات والوزارات والحكومات.
«كل من هم فى غير جماعتى كفار، وكل من دخلوها ثم خرجوا منها قتالهم أولى من أى قتال»، هكذا أكد شكرى مصطفى قائد تنظيم «التكفير والهجرة» على أحد الأسس الجوهرية لعقيدة جماعته التى اختطفت الشيخ محمد حسين الذهبى