وصل الإجرام الى درجة استخدام طفل وطفلة ، يرتديان ملابس بيضاء ملوثة بالدماء ، لتصوير فيديوهات امام منزل مهجور آيل للسقوط فى مدينة بورسعيد، بزعم انه للتعاطف مع اطفال حلب.
بألوان بسيطة، وتصميمات مبتكرة، تمكن عدد من الصور خلال السنوات القليلة الماضية من تغيير الواقع، وتشكيل حملات إنسانية واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعى