انتابنى شىء من الحسرة والحزن والأسى والوجيعة الأليمة المؤلمة الحزينة البائسة اليائسة، وقلبى يحترق ألمًا على ما آل إليه حال الفن المصرى وبالتحديد السينما المصرية، والذى كان يومًا فن يتعلم منه العالم، ونتباهى به أمام العالم؛ ولكنه الآن اصبح بلا هدف ولا رسالة!.