استمرت ثورة الزنج أكثر من 14 عامًا، حتى قضى عليها أحمد الموفق في سنة 270 هجرية عندما قتل صاحب الزنج، فما الذي يقوله التراث الإسلامي؟
واصلت الحرب حلقاها في سنة 268 هجرية، الجديد في الأمر أن أحمد الموفق، قائد جيوش الخلافة، كان هو من يتولى القيادة بنفسه، فما الذي يقوله التراث الإسلامي؟
زاد خطر الزنج، الذين استطاعوا أن يلحقوا بجيوش الخلافة العديد من الهزائم، فما كان من أحمد الموفق، قائد الجيوش.
تعد ثورة الزنج التي انتهت فى سنة 270 هجرية بعد 14عاما من الصراع ضد ملاك العبيد وضد الخلافة العباسية نفسها، واحدة من أشهر الأحداث فى التاريخ
في التاريخ الإسلامي شخصيات مهمة، دورها لا ينسى وأثرها لا يزول، ومن هؤلاء أحمد الموفق، وأخو الخليفة المعتمد، وقائد جيوشه وهازم الزنج فى ثورتهم الشهيرة.
من الأحداث المهمة التي وقعت في التاريخ الإسلامي "ثورة الزنج" في عصر الدولة العباسية، وكان لهذه الثورة أثرها الكبير على الأحداث
دعت منظمة "اليونسكو" إلى مراجعة النظرة القديمة المأخوذة عن العرق الإنسانى الأسود فى المصادر التاريخية القديمة والحديثة، أو ما أنتجته الآلة الإعلامية من أفكار عن السود بأنهم خاضعون للعبودية عبر التاريخ.