ما زالت قطر تواصل عنادها وسيرها فى طريق العداء، والدول العربية تراهن على حل الأزمة فى إطارها القومى، بينما تؤكد المؤشرات الحاجة لاتخاذ موقف إقليمى أو أممى من "ذبابة الخليج".
بعد سلسلة طويلة من المواقف والتحركات المعادية لأمن الدول العربية واستقرارها، استطاعت مصر إقناع القوى الكبرى بالمنطقة، وفى مقدمتها المملكة العربية السعودية والإمارات
قال اللواء محمود منصور مؤسس المخابرات القطرية، إن الدوحة ترسل الأموال الضخمة للجماعات الإرهابية فى مصر عبر دبلوماسيين، كما أنها الممول لمعظم أعمال العنف التى شهدتها المنطقة العربية.