بعد تجربة أليمة كالإجهاض قد لا تولى المرأة اهتمامًا كبيرًا لصحتها الجسدية، خاصة إذا كانت صحتها النفسية متضررة بشدة من التجربة، ولكن نظرًا لأن الصحة الجسدية السليمة تعزز من فرص تحسن الصحة النفسية
لا يوجد المزيد من البيانات.