بعد أسبوع من فوزه على الجيش الروسى فى معركة بورودينو، دخل الجيش الفرنسى بقيادة نابليون بونابرت مدينة موسكو، ليجد السكان قد تم إجلاؤهم وتراجع الجيش الروسى مرة أخرى.
قال المرصد السورى لحقوق الإنسان إن تعزيزات عسكرية وصلت إلى مطار التيفور العسكرى تباعاً، مشيرا إلى أنها تضم قوات خاصة روسية.