كانت الساعة التاسعة صباح 17 نوفمبر، مثل هذا اليوم، عام 1899، حين وصل الخديو عباس حلمى الثانى إلى مكان الاحتفال فى بورسعيد لرفع الستار عن تمثال فرديناند ديلسيبس، صاحب مشروع القناة.
كان الوقت صباحا ويوافق عيد شم النسيم يوم الاثنين 25 أبريل، مثل هذا اليوم، 1859، حينما بدأت الضربة الأولى فى حفر قناة السويس.
وقعت المذابح الدينية فى سوريا، ففكر فرديناند ديلسيبس فى كيفية استغلالها لصالح أعمال حفر قناة السويس فى مصر، الذى بدأ منذ عام 1859، بعد أن منحه الوالى سعيد باشا فرمانا بذلك.
احتشد سكان الإسماعيلية فوق الأماكن العالية على طول حواف قناة السويس، ينتظرون فى قلق قدوم السفن التى تحمل الملوك والأمراء الذين دعاهم الوالى إسماعيل باشا.
قدم "تلفزيون اليوم السابع"، بثاً مباشراً، الأحد، من أمام عربة الترمس التى اتخذت منها الفنانة هيفاء وهبى جلسة تصوير لها، خلال زيارتها لمحافظة بورسعيد.
قال زاهى حواس عالم المصريات الشهير ان الدكتور خالد العنانى يقود طفرة فى مجال المتاحف والاثار، واضاف قائلا :"لعناني من أنجح الوزراء على الساحة، وميزته انه..
قال المهندس عبد الحكيم عبد الناصر، ابن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، إن عودة تمثال ديلسيبس إهانة لتضحيات المقاومة والجيش المصري..
كان الوقت صباحا ويوافق عيد شم النسيم يوم الاثنين 25 إبريل، مثل هذا اليوم، 1859، حينما بدأ أول معول فى حفر قناة السويس، حسبما يذكر الدكتور مصطفى الحفناوى
كان الوقت مساء يوم 23 ديسمبر، مثل هذا اليوم، عام 1956، حين قام جنديان فرنسى وإنجليزى بربط علمين بريطانى وفرنسى متوسطى الحجم على يد تمثال ديليسبس اليمنى.
كانت الساعة التاسعة صباح 17 نوفمبر، مثل هذا اليوم، عام 1899، حين وصل الخديو عباس الثانى إلى مكان الاحتفال فى بورسعيد لرفع الستار عن تمثال «فردينان ديلسيبس» صاحب مشروع القناة،
كان عدد من الأوربيين فى مدينة الإسماعيلية يسهرون فى ليلة راقصة فى منزل «المسيو بواليرى» ليلة 19 أغسطس- مثل هذا اليوم- عام 1882، حسبما يذكر أحمد عرابى فى مذكراته.
تلقى الفدائى يحيى الشاعر التكليف من قائد المقاومة السرية فى بورسعيد الضابط سمير غانم يوم 23 ديسمبر 1956 بنسف تمثال ديلسيبس، وأعطاه «غانم» حقيبة سوداء فيها متفجرات لتنفيذ العملية،
كانت قوات العدوان الثلاثى «بريطانيا، فرنسا، إسرائيل» على مصر تحمل عصاها وترحل، ختاما لفشل عدوانها الذى بدأ يوم 29 أكتوبر 1956، غير أن جنديين فرنسيا وإنجليزيا أرادا استفزاز أهل بورسعيد
استمرت رحلة سعيد باشا «والى مصر» من الإسكندرية إلى القاهرة على ظهور الجياد أياما، بدأت من يوم 15 نوفمبر عام 1854، حسبما يؤكد الدكتور مصطفى الحفناوى فى الجزء الأول من كتابه «قناة السويس ومشكلاتها المعاصرة»
الجميع يعرف قصر السكاكينى الموجود فى القاهرة وهو القصر الخاص بحبيب السكاكينى أحد أشهر الشوام الذين عاشوا فى مصر فى أواخر القرن الـ 19، وله العديد من الاسهامات فى الانشاءات المصرية
بعث الفرنسى فرديناند ديلسيبس من باريس، برسالة تهنئة إلى صديقه سعيد باشا بن محمد على، يوم 15 سبتمبر سنة 1854
يحفل التاريخ المصرى بالعديد من الانتصارات والانجازات، ولكنه أيضا يتضمن الكثير من المآسى التى ارتكبت فى حق الشعب المصرى فى عصور قديمة
تفقد وفد فرنسي من بعض الخبراء في التراث والأثر، اليوم الخميس، الأماكن الأثرية بمحافظة بورسعيد؛ للوقوف على مدى تنفيذ خطة تطويرها والاحتياجات اللازمة لها
وقعت المذابح الدينية فى سوريا ففكر «فرديناند ديلسيبس» فى كيفية استغلالها لصالح مشروع حفر قناة السويس فى مصر، والقصة تكشف أن العمال الذين تم شحنهم إلى حفر القناة، كان بينهم عدد من السوريين الذين حملتهم محنة التشريد إلى العمل فى المشروع