لم تسلم فرنسا على مدار سنوات كثيرة من الهجمات الإرهابية والتهديدات والأعمال المتطرف التي أراقت الدماء فيها، وفى ضوء ذلك أصدرت الاستخبارات الفرنسية تقرير حديث لها تعلن فيه استمرار وجود الخطر الإرهابى بشكل كبير.
أفاد مكتب المدعي العام الوطني الفرنسى لمكافحة الإرهاب، أنه تم العثور على صورة للمتطرف الذي قتل المدرس صامويل باتي وتسجيل صوتي يصف فرنسا بأنها "بلد كفار".