بعد إلقاء القبض على عصام دربالة.. قياديان بشورى الجماعة الإسلامية داخل السجون و6 فى الخارج.. عبود الزمر وأسامة حافظ والدينارى وصلاح هاشم مازالوا بالبلاد.. وطارق الزمر وعبد الماجد أبرز الهاربين

الجمعة، 15 مايو 2015 03:59 ص
بعد إلقاء القبض على عصام دربالة.. قياديان بشورى الجماعة الإسلامية داخل السجون و6 فى الخارج.. عبود الزمر وأسامة حافظ والدينارى وصلاح هاشم مازالوا بالبلاد.. وطارق الزمر وعبد الماجد أبرز الهاربين عصام دربالة
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعد إلقاء القبض على عصام دربالة رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، يصبح عدد من تم إلقاء القبض عليهم من أعضاء مجلس شورى الجماعة الإسلامية، اثنين هما دربالة وصفوت عبد الغنى، فيما تبقى 4 آخرون داخل مصر، بينما هرب اثنان وهما طارق الزمر عضو مجلس شورى الجماعة، ورئيس حزب البناء والتنمية، وعاصم عبد الماجد الهاربان فى قطر.

عبود الزمر


ومن أبرز أعضاء مجلس شورى الجماعة الإسلامية والمتواجدين داخل مصر الشيخ عبود الزمر، الذى ظهر بعد 30 يونيو بإعلانه مبادرة لحل الأزمة فى شهر أكتوبر عام 2013، ثم اختفى الزمر عدة أشهر ليخرج بدعوة للجماعة الإسلامية للانسحاب من التحالف، ثم استمر الزمر فى توجيه انتقادات للإخوان، وطالب شبابها بمحاسبة القيادات لما ارتكبوه من أخطاء جسيمة خلال فترة حكم مرسى وأثناء فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، وما زال الزمر مستمرا فى توجيه النقد لتلك القيادات.

أسامة حافظ


يشغل أسامة حافظ منصب نائب رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، كما أنه يشارك دائما فى الندوات التى تعقدها الجماعة مؤخرا للحديث عن تاريخ تنظيم داعش، وكتب مقالات تنبذ العنف، وتطالب بعدم التصعيد، ويعد حافظ هو الأقرب لتولى منصب رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية خلفا لعصام دربالة.

على الدينارى


من القيادات البارزة داخل الجماعة الإسلامية، التى اختفت تماما عن المشهد السياسى عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، ورغم مشاركته فى الاستطلاعات الرأى التى أجرتها الجماعة للانسحاب من التحالف لكنه ظل مختفيا تماما ولم يصدر أى تصريحات.

صلاح هاشم


يعد صلاح هاشم من أبرز قيادات الجماعة الإسلامية المتواجدة داخل مصر، وعضو مجلس شورى الجماعة، الذى اختفى تماما بعد فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، وهو أحد من يتم ترشيحهم لمنصب رئيس شورى الجماعة خلفا لعصام دربالة.

قيادات الجماعة فى الخارج


وفى الخارج يظهر قياديان بارزان بالجماعة الإسلامية وهما طارق الزمر وعاصم عبد الماجد، ويعدان أبرز قيادات الجماعة الإسلامية المحرضة على العنف من قطر.

طارق الزمر


هرب طارق الزمر عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة مباشرة إلى قطر، ورغم تحريضه المستمر على العنف، إلا أنه اشتهر فى الآونة الأخيرة بالدعوى إلى المصالحة، كما سعى الزمر إلى استقطاب محمد البرادعى، عبر تصريحات على إحدى الصحف القطرية تطالب بضرورة ضم البرادعى لتحالف دعم الإخوان، ويعد أبرز المتمسكين باستمرار الجماعة الاسلامية داخل تحالف الإخوان.

عاصم عبد الماجد


يعد أبرز قيادات الجماعة الإسلامية المحرضين على العنف، من الخارج، ويمارس عبد الماجد دورا كبيرا فى استمرار الجماعة الإسلامية داخل تحالف دعم الإخوان، حيث يعد أبرز الشخصيات داخل الجماعة تواصلا مع الإخوان ويستخدمه التنظيم للإبقاء على الجماعة داخل التحالف.


موضوعات متعلقة



- تفاصيل تحقيقات نيابة أمن الدولة مع عصام دربالة.. رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية: لسنا جماعة إرهابية ونسعى لحل سياسى.. متمسكون بمبادرة وقف العنف.. ومحاميه: سنقدم بالجلسة المقبلة مستندات تؤكد سلميته








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة