وقالت الدكتورة أمانى حسنين مدير المستشفى، إن المشكلة بدأت بعد نقل تبعية المستشفى، وتأخر رواتب العاملين الذين لا يعلمون من أى جهة يحصلون عليها، حتى قامت وزارة الصحة بمخاطبة محافظ الإسكندرية، ورصد مبلغ مالى على سبيل السلفة لصرف مرتبات العاملين حتى نهاية يونيو القادم، وذلك بالاتفاق مع الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، لأن المستشفى تواجه مصروفات تشغيل أخرى ماسة وملحة وهى وحدة الكلى الصناعية والعناية المركزة، وأن هذه المستلزمات الحيوية اللازمة تمثل التكلفة المطلوبة على وجه السرعة ولا يمكن تأجيلها، حيث يرفض الموردون التوريد.
موضوعات متعلقة..
- بالصور.. الموت يواجه مرضى الفشل الكلوى والرعاية بمستشفى المبرة بالإسكندرية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة