وأكد النائب، أن الوحدة تم إغلاقها منذ عام 2009، حيث سبق أن صدر بشأنها قرار إزالة لوجود تصدعات وشروخ في المباني.
وقال إنه رغم مضى 7 سنوات إلا أنه لم يتم اتخاذ إجراءات إحلال وتجديد الوحدة حتى الآن رغم أنها تخدم عدة قرى يبلغ سكانها حوالى 10 آلاف نسمة معظمهم من الفقراء الذين لا يجدون وسيلة علاج إلا المستشفيات النائية أو العيادات الخاصة، ما يكبدهم التكاليف المادية ومشقة الانتقال.