ابن الدولة يكتب: حرب الشائعات من قنوات تركيا الممولة وأخواتها «البديلة».. حملات ممنهجة لإطلاق شائعات وتقارير تنشر اليأس.. وشراء الرئاسة المصرية 4 طائرات من شركة فرنسية دفعة واحدة آخر الشائعات

الخميس، 18 أغسطس 2016 09:04 ص
ابن الدولة يكتب: حرب الشائعات من قنوات تركيا الممولة وأخواتها «البديلة».. حملات ممنهجة لإطلاق شائعات وتقارير تنشر اليأس.. وشراء الرئاسة المصرية 4 طائرات من شركة فرنسية دفعة واحدة آخر الشائعات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مرات كثيرة تبدو الصورة واضحة، هناك حملات ممنهجة لإطلاق شائعات وتقارير تنشر اليأس، وهدفها ليس الإصلاح لكن نشر الرعب. ولا نقصد انتقادات أو تقارير سياسية واقتصادية حول مصر فى صحف ومجلات ووسائل إعلام مختلفة، لأن مصر بلد مهم وفاعل ومؤثر، ومن الطبيعى أن تهتم بها المراكز والإعلام، لكن الفرق واضح بين إطلاق الشائعات وبين الحقيقة أو الاستناد لمعلومات أو تقارير. 
 
 بعض السادة الخبراء ينفى أى وجود لحملات منظمة، ولا يرون رابطا بين أن يتزامن ملف هجوم فى مجلة أو صحيفة، مع تصريحات لرجال أمريكا يقولون إنها تقارير عادية، ولا داعى للتمسك بنظريات المؤامرة، وأنها مجرد مصادفات. 
الأمر يتجاوز الإعلام أو النشر إلى أن يتورط إعلاميون ونشطاء فى ترويج شائعات أو حملات لا علاقة لها بالانتقاد أو المعارضة. اللافت للنظر أن الشائعات تخرج أولا من القنوات التركية الإخوانية فى اسطنبول، ثم تجدها فى نفس التوقيت على صفحات النشطاء وتجار التمويل الأجنبى الغاضبين من سؤالهم: من أين لهم الملايين والتمويلات الضخمة؟
 
آخر الشائعات التى صدرت من قنوات ومواقع تركيا ثم ظهرت فى مواقع الإخوان فى مصر المعروفة، ما يتعلق بأن الرئاسة فى مصر اشترت من شركة فرنسية أربع طائرات مرة واحدة، وبالرغم من النفى الواضح أصر النشطاء ومعهم الإخوان على ترويج الشائعة بالرغم من أن التقرير الفرنسى لم يذكر الطرف المشترى، ومعروف أن هناك رجال أعمال يمتلكون طائرات أفخم من أى طائرات رسمية.
 
الخبر تم نشره فى موقع ممول تابع للإخوان يملكه مناضل وناشط مليونير، أصبح مفضوحا ومكشوفا بما اعتاد أن ينشره من أكاذيب وأخبار مضروبة. وهو أحد من لعبوا دورا مع الصحافة الأجنبية والإيطالية فى تصعيد قضية ريجينى. وبالرغم من أنه تبرأ، مؤخرا، من إهانة المرأة المصرية فى موقع كان تابعا له ويزعم أنه باعه، هناك تقارير بأنه ما يزال يمتلكه ويؤجره لمن يدفع، ويحصل على تمويل ضمن تمويلات الإخوان لاستعمال الموقع فى نشر الأكاذيب، نفس الناشط ينشر قصة الطائرة فى موقعه العلنى، ليمارس لعبة أصبحت مكشوفة، وكان موقع الشائعات هو أول من نشر شائعة شراء الطائرات تزامنا مع القنوات الإخوانية فى تركيا ليظهر الربط واضحا بين مواقع الناشط والقنوات والمواقع التابعة للتنظيم الإرهابى.
 
ووسط أى «هيصة» ضد مصر تجد جوقة التمويل الأجنبى جاهزة لنشر أى شائعات، وبالرغم من صدور تكذيب رسمى واضح لم ينشر الموقع التابع للتنظيم الإرهابى النفى، واتضح أنها ضمن حملات فاشلة تتساقط الواحدة تلو الأخرى وتتزامن مع حملات تزعم أن الانهيار قادم ولو كانوا يعتقدون بالفعل أن الانهيار قادم ما احتاجوا إلى تصنيع شائعات ونشرها.
 

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق

دفعة واحدة أو دفعتين أو ثلاثة دفعات أو أربعة

فى النهاية تم شراء أربع طائرات فى الوقت الذى يطالب فيه السيسى فقراء مصر بالتقشف وتقديم تنازلات

عدد الردود 0

بواسطة:

علي عبدالعزيز

اين الرد ؟

في الحقيقه استغرب من الحكومه المصريه لماذا لاتعامل تركيا كما تعامل تركيا مصر فيفترض ان تقيم مصر قنوات باللغة التركيه لبث الاشاعات للشعب التركي وتكون هذه القنوات تضم معارضين للنظام الارهابي في تركيا وترد لهم الكيل مثل ماتقيم الان تركيا قنوات باللغة العربيه لبث الارهاب والشائعات في مصر وفي كل الدول العربيه فيجب ان نعاملهم بالمثل

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

لن يصلح مصر الا الشجعان

من هو هذا الناشط المليونيرلو خايف منه لا تذكره اصلا انما تبني المقال كله على شخصية محهولة وتخاف من ذكر اسمه هذا ما يسمى عدم احترام القارئ فياريت تحترموا القراء شوية

عدد الردود 0

بواسطة:

عين الحقيقة

مرات كثيرة تبدو الصورة واضحة و مصر تتقدم والحرب الشرسة تستعر؟ اللوبى يدافع بشراسة ؟

قناة اعلامية تؤرق النظام والنظام بكل الته الاعلامية الجبارة عاجز ؟ على الرغم من وضوح الصورة هناك تفسير واضح وبسيط واضع السياسات هو فى الاصل فى قمة الذكاء لانه فى الواقع يترك لنفسه باب للهروب فى اللحظة المناسبة وقد قلنا ان الانقضاض على النظام الوطنى المخلص سوف يتم من الداخل ويحتاج الى غطاء شعبى ولكن بصورة جديدة بل ان الدفع بتلك الوجوة الكريهه يوميا هو ضربة قاصمة للنظام بل التخلص من تلك الوجوه سيرفع معنويات الشعب الى عنان السماء مازال للرئيس مكانة كبيرة فى قلوب الشعب ووضع تلك المكانة على المحك يوميا يشوش الصورة ؟ المرة القادمة سيقولون ان السيسى قد حول مليارات الدولات الى الخارج وسيزورون ويشككون والالة الاعلامية سوف تدفع نحو تثبيت التهم والاكاذيب لانهم هم العدو وراس حربته الحية الرقطاء نحتاج الى التكاتف ومزيد من تبادل المعلومات وتحليلها بصورة دقيقة للخروج من اتون دفع الدولة الى المحرقة فى 25 يناير القادم فنرجو مزيد من الصبر التخلص من اراء المستشارين الخونة ؟ ** تشكيل وزارة جديدة برائاسة احمد درويش مطلب ملح من وجهة نظرى ** اشارات جنينة بارقة امل كما قلنا سابقا ** والتخلص من الخونة المفروضين علينا وكشف ذلك الطابور الخامس الملعون ومحاولة بناء بعض النقاط المضيئة فى التعليم والتعليم الجامعى والصحة .... نتحتاج بارقة امل ورجال مخلصون حول الرئيس ...... عاشت مصر ........ التخلص من اللوبى امر حتمى .... الله اكبر وتحيا مصر ....... وحفظ الله مصر وشعبها ورئيسها

عدد الردود 0

بواسطة:

جورج امين

تعليق 2 اين الرد اللاستاذ علي عبد العزيز,, الاخوان في تركيا و المؤامرات,, مصر لها رب يحميها

اقتراح حضرتك فاشل بامتياز,, يا استاذ يا محترم عندما حدث الانقلاب في تركيا, اردوغان استنجد بالشعب و كافة الاحزاب السياسيه ( الي هي المعارضة ليه في البرلمان) فخرج الجميع للدفاع عن الدولة المدنية و ليس اردوغان و حزبه,,, و الدليل انه رغم ان اردوغان قبض علي عشرات الالاف لازالت المعارضه متضامنه معاه,, شعبه احبه لانه حول تركيا من دولة منهارة اقتصاديا و تعليميا و صحيا و مكبلة بالديون الي دولة اقتصادية كبري من ال 20 الكبار,, الشعب التركي مثقف و مر بتجارب سياسية و مغامرات عسكرية عديدة و عرف الظريق الصحيح و لذا دافع عن مكتسباته,,, و بغض النظر عن الانتماءات السياسية الاخوانيه المؤامؤاتيه المهلبيه,, ربنا يحمي مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

سؤال

تفتكر ان قنوات الاخوان محتاجة تنشر الياس وهو موجود فعلا انزل فى المواصلات العامة وانظر الى وجوه الناس

عدد الردود 0

بواسطة:

الى الخروف رقم 6

كويس ان فيه مواصلات عامة تسير في امان ويعود الناس الى بيوتهم حتى وان كانت الاسعار مرتفعة !!

انظر حولك في ليبيا البلد النفطى وانظر الى سوريا والعراق واليمن هل تستطيع ان تركب المواصلات لتنتقل في امان او تعود الى بيتك مستخيل طبعا فهناك مشردون في الخيام لا يستطيعون العودة لبيوتهم ويتمنون العيش في امان في بيوتهم حتى لو اكلوا عيش وملح اما في مصر بلد الامان ادخلوا مصر ان شاء الله امنين رغم كل المؤامرات الخارجية والداخلية فيكفى اننا في حماية ابنائنا من الضباط والجنود ولسنا في حماية الامريكان مثل الخرفان في قطر او تركيا ولن نحشى احد من كلاب الصهاينة والامريكان مهما فعلوا لاننا لا نخشى الا الله وكلما اوقدوا نارا للحرب اطفأها الله

عدد الردود 0

بواسطة:

بهدوء

بهدوء والى7

اولا من العيب وصفك لصاحب راى ايا كان بالخروف**والا فما ردك او موقفك برد قد يكون اشد**ثانيا الجمله التى كتبها وهى ان الياس موجود فى وجوه كثير من الناس***سنغيرها ياسيدى من الياس الى الحزن او الهم**الاتعتقد حقيقه ان الناس مهمومه وعلى اخرها**الاتنزل الى الشوارع والاسواق الاتستمع الى الناس وهى تتحدث عن الغلاء والزيادات المستعره**ام انك تعيش فى عالم اخر**ومع ذلك هلؤلاء الناس الغاضبه لم تخرج مثلا وتقول للرئيس ارحل ***ولكنها مصدومه فقط لانها اخذت وعدا من الرئيس عند توليه المنصب ان تتحسن احوالها بعد عامين وراجع انت كلام الرئيس**والذى حدث هو العكس فى هم بقو على حالهم ولاهم تحسنوا**يعنى الناس يقولون ياليتنا ظللنا على حالنا***اخيرا وهذه اهم النقاط لاتقارن ابدا بين مصر وجيرانها ليبيا او اليمن او سوريا **لماذا***لان هذه الدول حتى من غير ثورات تقوم اساسا على العصبيات والعواقل والطوائف والاختلافات المذهبيه سنه وشيعه وزيديه الخ الخ مصر بفضل الله وعلى مر العصور لاتوجد فيها هذه الامور لاطائقيه ولاعرقيه ولامذهبيه**ومن المستحيل ان يحدث مايحدث حولنا فينا**مصر ذات طبيعه خاصه**فلاتستعمل كثيرا جملة انظرو حولكم**

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى عبد الجواد

لمن تلك الطائرات الفخمة ؟

حسب صحيفة La tribune الفرنسية فانه تم التعاقد على تلك الطائرات الفخمة وحسب وصف الشركة المصنعة فهى واحدة من افخم الطائرات النفاثة عالية التقنية والرفاهية والخامة والتى تصلح بالاساس لرجال الاعمال ، وان تلك الصفقة ب 300 مليون يورو اى مايعادل 340 مليون دولار امريكى . لا الرئاسة المصرية ينقصها الفخامة ولا التقنية والرفاهية العالية " فائقة التكنولوجيا والرفاهية " ولا مجلس الوزراء المصرى ينقصه تلك الرفاهية ، فهل هى لرجل من رجال الاعمال فى مصر من هو ؟ وحسب الصحيفة الفرنسية انها لمصر دون تحديد الجهة . لمن تلك الطائرات الفخمة ؟ ونحن نمتلك من الفخامة والرفاهية ما يكفينا .

عدد الردود 0

بواسطة:

achraf

ما هذا التهريج ؟

تعليقات لجان تريد الهرى وخلاص،وتعليق (رقم 1) يصر على إتمام الشراء رغم نفى الرئاسه ولن تكف هذى المهازل إلا بلم كل الخرفان ومعاملتهم كما يعامل خليفتهم التركى معارضيه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة