لسه الجرائد ممكنة .. "اليوم السابع" يسير عكس التيار ويراهن على الصحافة المطبوعة .. لأول مرة مجلة فى جورنال يومى تشبع رغبات القارئ فى الفهم والتحليل ومتعة الحصول على الخدمة الصحفية بشكل مختلف

الأحد، 02 أبريل 2017 02:24 م
لسه الجرائد ممكنة ..  "اليوم السابع" يسير عكس التيار ويراهن على الصحافة المطبوعة .. لأول مرة مجلة فى جورنال يومى تشبع رغبات القارئ فى الفهم والتحليل ومتعة الحصول على الخدمة الصحفية بشكل مختلف الدكتور أحمد محمود صاحب الإخراج المتميز لـ " اليوم السابع"

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بسم الله نبدأ.. حلم جديد وتحدٍّ نخوضه بشعارٍ قد يراه البعض مستحيلاً، لكننا تعلمنا فى «اليوم السابع» أن نؤمن دائمًا، نؤمن بقدرتنا على التطوير ومفاجأة سوق الإعلام بقدرتنا على تحويل ما كانوا يظنونه غريبًا مستحيلاً إلى واقعٍ يفرض نفسه، فعلناها من قبل حينما ظن البعض أن الصحافة الإلكترونية فى مصر درب من دروب الخيال لا تقنية متوفرة لها، ولا قارئ متلهف وواثق فيها، وأصبحنا الموقع الإخبارى رقم واحد فى مصر والوطن العربى.

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (1)

الآن نخوض حلمًا آخر بشعار «لسه الجرائد ممكنة»، نخوض تجربة تطوير النسخة المطبوعة لـ«اليوم السابع» فى وقت تعانى فيه المؤسسات الصحفية كافة من عدم قدرتها على الاستكمال، وتستسلم لإعلان موت الصحافة الورقية، ولكننا فى «اليوم السابع» لا نعرف الاستسلام، لذا بدأنا الحلم الجديد بتطوير الجريدة الورقية شكلاً ومضمونًا يناسب قارئًا نعمل وكلنا يقين أنه يستحق دائمًا كل الجهد، لذا كان الرهان على تطوير فى شكل الجريدة المطبوعة بلمسات الفنان الدكتور أحمد محمود بشكل عصرى يمثل نقلة نوعية وتطورًا مهمًّا فى عالم الإخراج الصحفى، ويتوافق مع تطوير فى المحتوى يذهب إلى عالم القصة الخبرية، وما وراء الخبر، لنضع لأول مرة مجلة فى جورنال تشبع رغبات القارئ فى الفهم والتحليل ومتعة الحصول على الخدمة الصحفية بشكل مختلف.

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (2)

فعلتها «اليوم السابع» مرة حينما ظن الجميع أنه لا يوجد شىء اسمه صحافة إلكترونية، ونعود الآن لنفعلها مجددًا مع الصحافة الورقية أو المطبوعة، فى تحدٍّ جديد لتغيير قواعد فكرة نهاية زمن الصحافة الورقية التى يسعى البعض لترسيخها كقاعدة فى عالم الصحافة والإعلام.

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (3)

بين يديك الآن نسختنا المطبوعة من جريدة «اليوم السابع» بروح مختلفة، مجلة فى جريدة يومية، شكل جديد، ومضمون أكثر تنوعًا وتميزًا وابتكارًا، لتستمر مؤسسة «اليوم السابع» الصحفية فى مسيرتها المعتادة نحو هدفها الذى لا ينتهى، وهو التطوير

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (4)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (5)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (6)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (7)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (8)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (9)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (10)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (11)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (12)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (13)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (14)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (15)
 

 

اليوم السابع فى نسختة الجديدة (16)
 









مشاركة

التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

ايهاب ذكي

تحيه

انا بحيي اليوم السابع على مجهوده الممتاز في المحايده ونشر التعليقات بكل شفافية. قمه العمل الجاد.

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

تحيه لكل محترم له اي دور في اليوم السابع الرائع الناجح الذي فاق صحف عالميه كبري

واقترح عمل رقم موبايل يتم عن طريقه دعم اليوم السابع من محبيه ماليا بارسال رساله اس ام اس او عمل منتجات وشرئها دعم لليوم السابع

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

تحية من القلب لليوم السابع

خطوة ممتازة علي الطريق، ربما تمهد لانشاء اليوم السابع اول مؤسسة مصرية تختص بتطوير صناعة الصحافة ، فلدينا مؤسسات قومية ضخمه تحتاج بشدة لمثل هذا التطوير. برافو اليوم السابع

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

هذه هي الحقيقة

الموضوع يا جماعة مش مجلة والا جورنال ، اصل المشكلة ان هذه المطبوعات تصدر يوميا وتتطلب دفع ثلاثة جنيهات او حتي جنيهين في ظل ظروف الكل عارفها هذه هي اصل المشكلة التي تواجه كل الصحافة المطبوعة مجلة كانت او جورنال يعني اقطع ان مجلة المصور لو صدر يوميا بتلاتة جنيه بس سيواجه نفس المشكلة والأيام بيننا

عدد الردود 0

بواسطة:

حسام رفعت

رفع النسخة الورقية بصيغة pdf

تحية لليوم السابع على مجهوداته العظيمة في اصدار النسخة الورقية وارجو ان يتم رفع هذة النسخة الورقية علي الموقع بصيغة pdf

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة