بدأت شركة أبل ثورة السماعات اللاسلكية مع AirPods، ثم بدأت العديد من الشركات في السير على نفس خطاها، وتقريبًا كل شركة ملحقة وحتى العلامات التجارية للهواتف الذكية تطلق الآن نسختها الخاصة من سماعات الأذن اللاسلكية، ومع تخلي معظم الهواتف الذكية الآن عن منفذ سماعات الرأس التقليدية مقاس 3.5 مم، يبدو أن شراء سماعات لاسلكية حقيقية مثل AirPods هو البديل الأفضل، لكن رغم ذلك من المهم الإشارة إلى أنه قد لا يكون الخيار الصحيح هو تجنب سماعات Bluetooth الأخرى أو حتى سماعات الرأس عالية الجودة 3.5 مم على المدى الطويل، وفيما يلى نعرض 10 أشياء يجب تذكرها قبل شراء سماعات لاسلكية مثل أبل AirPods كما يلى:
- سماعات الأذن اللاسلكية غالية الثمن بالفعل، حيث يمكن بنفس قيمة سعرها شراء العديد من سماعات Bluetooth عالية الجودة.
- العمر الافتراضي للسماعات اللاسلكية عادة حوالي سنتين، وهذا أقل مقارنةً بسماعات البلوتوث التقليدية.
- لا تعد السماعات اللاسلكية مثل AirPods هي الأفضل لأجهزة الصوت، بينما تنجز المهمة، إلا أنها بالتأكيد لا تبرز في جودة الموسيقى.
- لا تتوافق جميع سماعات الأذن اللاسلكية مع أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو الأجهزة الأخرى
- تعد بطارية السماعة اللاسلكية بشكل عام أقل، حيث يمكنك أن تتوقع في الغالب حوالي 3 إلى 4 ساعات من التشغيل.
- من الصعب استبدال إحدى السماعات اللاسلكية مثل AirPods عند فقدانها.
- لا توفر جميع سماعات الأذن اللاسلكية إلغاءًا نشطًا للضوضاء.
- قد لا تدعم السماعات اللاسلكية مجموعة واسعة من تنسيقات الصوت بما في ذلك LDAC أو SBS أو aptX
- تأتي السماعات اللاسلكية بمقاس واحد أو تصميم لا يناسب الجميع.
- ليست جودة الميكروفون جيدة دائمًا في هذه السماعات مما يجعل إجراء المكالمات أمرًا صعبًا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة