رواية ويوميات ومذكرات وأيامه مع السادات.. تعرف على أبرز كتب موسى صبرى

السبت، 08 يناير 2022 04:00 م
رواية ويوميات ومذكرات وأيامه مع السادات.. تعرف على أبرز كتب موسى صبرى موسى صبرى
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمر اليوم الذكرى الـ30 على رحيل الكاتب الصحفى الكبير موسى صبرى، إذ رحل فى 8 يناير عام 1992، وهو صحفي ورئيس تحرير، ولد عام 1925 بمحافظة أسيوط. التي حصل فيها على الشهادة التوجيهية ثم غادرها عام 1939، لينتقل للقاهرة للالتحاق بكلية الحقوق، حيث كان يدرس القانون إلا أنه كان مهتما بالصحافة، وفي بداية حياته الصحفية اعتُقل لمدة 9 أشهر بتهمة توزيع الكتاب الأسود الذي نشره مكرم عبيد.
 
ألف الراحل موسى صبرى العديد من الكتب والمقالات، وبسبب قربه من الرئيس الراحل أنور السادات، كانت له العديد من المقالات بلغ عددها 980 مقالة مابين 1970 و1981، ومن أبرز أعماله:
 

السادات الحقيقة والأسطورة

 
السادات الحقيقة والأسطورة
 
ترجع علاقة الكاتب موسى صبري بالسادات إلى عام 1943 - ولم تنقطع - كان من الذين اختارهم الرئيس لحفظ الأسرار، وفى الكتاب يحكى أحداث مصر فى أخصب فترة من تاريخنا المعاصر بزعامة السادات ورياسته للدولة وأسلوبه فى مواجهة القضايا الكبرى.. قضايا الحرب والسلام والديمقراطية.
 

دموع صاحبة الجلالة

 
 
دموع صاحبة
دموع صاحبة
في رواية "دموع صاحبة الجلالة" يعبر الكاتب في أحداثها، عن أجواء العمل الصحفي وأسراره وطقوسه، التي خبرها نصف قرن من الزمان، ووصل بقلمه الصحفي إلى القمة.. وهو في تعبيره الروائي يحمل قلم الأديب القادر على مزج فني بين كثير من الحقيقة وقليل من الخيال، وبين وقائع القصة المثيرة وأحداث التاريخ الخطيرة.. حتى ان قارئ القصة، يتصور انه يعرف أبطالها وكأنهم يعايشونه على أرض الواقع، ثم لا يلبث أن تجذبه الأحداث إلى صورة فنية تثير تساؤلاً في وجدانه عن هذه الشعرة الدقيقة التي تفصل بين الواقع والخيال!
 

شيوعيون في كل مكان

 
شيوعيون في كل مكان
 
هذا الكتاب تسجيل ليوميات رحلة طويلة الى ثلاث دول شيوعية هي الاتحاد السوفيتي وألمانيا الديموقراطية و بولندا، كتبه موسى صبري من وجهة نظر محايدة، إن الكاتب لا يعادي الشيوعية ولا يعتنقها كمبدأ، ولكنه يكتب عن البلاد الشيوعية بقلم الصحفي وروح القاضي.
 

مذكرات موسى صبرى 50 عاما فى قطار الصحافة

 
مذكرات موسى صبرى 50 عاما فى قطار الصحافة
 
مذكرات الكاتب الشهير "موسى صبرى" أثناء العمل في حقل الصحافة لمدة لا تقل عن خمسين عاماً، وكيف كانت البداية، والمواقف التي تعرض لها أثناء العمل بها نبذة المؤلف: تضخمت الحقيبة، انتفخت، لم تعد تتسع لكل ما يحلمه المسافر، أصبحت حقائب عديدة، أرهقه أن يحملها وحده في هذا القطار، قطار الصحافة الذي لم يتوقف عن المضي إلى الأمام.. ولو بغير قضبان! ولم أترك مقعدى فى هذا القطار العجيب.. يوماً واحداً! "لم أنزل في محطة فرعية، لكي أستقل قطاراً آخر.. الرحلة طويلة.. نعم وبلا منتهى.. ولكنها ممتعة" وهأنذا، وبعد أن شاب مني الشعر والقلب، أنتحي ركناً من القطار، لكي أفرز ما ثقلت به الحقائب وأعرضها فى سطور كتاب.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة