أظهرت بيانات اليوم الخميس، أن السعودية حافظت على موقعها كأكبر مورد للنفط إلى الصين فى فبراير بعد شهرين من بدء خفض إنتاج أوبك مع ارتفاع الشحنات القادمة من المملكة 5% على أساس يومى مقارنة مع مستواها فى يناير.
لا يوجد المزيد من البيانات.