لا يتخيل البعض أنه فى القرن الواحد والعشرين وفى سنة 2017 يصل الهوس الدينى فى أفريقيا إلى الحد الذى يذكرنا بقرون العصور الوسطى فى أفريقيا، حتى أننا نجد حكايات غريبة منها:
لا يوجد المزيد من البيانات.