يمر اليوم 73 عاما على رحيل الضاحك الباكى نجيب الريحانى الذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم الموافق 8 يونيو من عام 1949.
يمر اليوم 73 عاما على رحيل الضاحك الباكى نجيب الريحانى الذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم الموافق 8 يونيو من عام 1949 ، بعد رحلة مع الفن والحياة خلدت اسمه فى سجلات المبدعين
كان الفنان الكبير نجيب الريحانى يضع نظاماً صارماً لفرقته يجب أن يلتزم به كل أعضاء الفرقة وهو على رأسهم ، وكانت مواعيد البروفات مقدسة لا يقبل فيها أى تأخير أو أعذار للغياب.
رحل نجيب لريحانى عن عالمنا فى مثل هذا اليوم الموافق 8 يونيو من عام 1949 بعد أن قدم على مسرحه العديد من الروايات التى لا يزال الكثيرون حتى الأن يعيدون إنتاجها وعرضها
كان المسرح والفن المصرى قبل نجيب الريحانى يعتمد على النقل والترجمة من المسرح الأوربى ، ويرجع الفضل للريحانى ورفيق عمره بديع خيرى فى تمصير الفن والمسرح وربطه بالواقع
ابجد هوز حطي كالمن. شكل الاستاذ بقى منسجمن. استاذ حمام .. نحن الزغاليل. من غير جناح بنميل ونطير. والمكر فينا طبع جميل. ان قلنا لا لا .. يعني نعم
«الأستاذ حمام أو سى عمر، سلامة أفندى، كشكش بيه»، كلها أسماء طالما ارتبطت بالضاحك الباكى وأبوالكوميديا الدرامية فى مصر، الفنان الكبير الراحل نجيب الريحانى،
" كلبتى هى الأنثى الوحيدة التى تعرف الوفاء" هكذا بدأ مقال الراحل " نجيب الريحانى" الذى كان بمثابة " نعى لكلبته " ريتا" .
يعد نجيب الريحانى من أبرز فنانى الثلاثينات والأربعينات وله مدرسة خاصة فى الكوميديا سار على نهجها أجيال كثيرة، وما زالت أعماله مثل "غزل البنات" و"سى عمر" و"لعبة الست".