"جحود الأباء".. تلخص تلك العبارة قضية أب هان عليه أطفاله فتارة يعتدى عليهم ضرباً، وأخرى يتركهم وسط ذئاب الشارع بلا شفقة ولا رحمة، ليلقى مصيره..
سيدة لم تعرف الرحمة قلبها، أفرطت فى تأديب ابنها وصولًا للموت، حيث أوثقته بالحبال وتعدت عليه بالضرب ولم تشعر بنفسها إلا وابنها جثة هامدة، لتجلس تبكى بجوار جثته، وعندما فكرت فى مصيرها، قررت التخلص من الجريمة، زاعمة أنها عثر على ابنها متوفى أمام شقتها.
بلغت من العمر 47 سنة دون زواج فسعت للحجر على والدها باعتباره المتسبب فى عنوستها
وقالت الجدة فى دعواها التى تطالب بإلزام ابنها وزوجته برؤية طفليهما نور وعمرو: "ربيتهما بعد أن تركاهما لى منذ أن كانا بعمر العامين، وتحملت جشعه وطمعه وزوجته وتخليهما عن طفليهما"..