يعانى الصعيد كثيرًا، كعادته، من المشكلات التى لم يعالجها المسئولون على مر السنين، حيث أهمل كل مسئول يتعاقب على هذه المحافظات فأصبحت مهمشة فى جميع قطاعات الخدمات.
دقائق معدودة كادت تفصل فى حياة الشاب "أمير" ابن الـ26 ربيعًا، والذى لقى مصرعه على يد الإهمال الحكومى بعدما صدمه أتوبيس نقل عام خرج من طريق السيارات ليشارك المشاة على رصيفهم ويقتل أحدهم، ثم الإهمال الطبى، والذى أدى لتأخر الإسعافات الخاصة بحالته بعد رفض 9 مستشفيات كبرى بمدينة نصر ومصر الجديدة والنزهة استقباله.