مفاجأة سارة فى الموسم الرمضانى الوشيك ألا وهى وجود عملين مأخوذين عن أصل أدبى أحدهما مسلسل «إمبراطورية ميم» عن قصة قصيرة للكاتب العظيم إحسان عبدالقدوس،
يمثل شهر رمضان دائمًا التحدى الأكبر لصناع الدراما. نعم أصبحت هناك مواسم أخرى جاذبة، وتحقق النجاحات بعيدًا عن الموسم الرمضانى، لكن هذا النجاح لمواسم أخرى لا يسحب البساط من موسم رمضان الذهبى.
كالعادة فإن شهر رمضان يحمل دائما الكثير من التفاصيل، والصفات التى تلازم المصريين وتميز رمضان، بدءا من تواشيح المساجد، إلى فوازير الإذاعة ثم التليفزيون، وخلطة مسلسلات انتقلت من الإذاعة للتليفزيون
قال الكاتب الصحفي، عادل حمودة، إن الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس ولد في الأول من يناير عام 1919، في عام الثورة الليبرالية التي قادها سعد زغلول وجاءت بالدستور والأحزاب والمسرح.
قال الكاتب الصحفي، عادل حمودة، إن إحسان عبدالقدوس عاش بقلب طفل ومشاعر ونقاء ثائر، وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة» على شاشة «القاهرة الإخبارية».
شرد الكاتب الصحفى والروائى إحسان عبدالقدوس للحظات ثم فاجأ زوجته ومديرة أعماله بسؤال: هل الموتى يحسون؟ فاستغربتا من هذا السؤال
انتهى لقاء الرئيس «السادات» بالكاتب الصحفى أحمد بهاء الدين فى استراحة القناطر الخيرية، برفض «السادات» لكل الأعذار التى طرحها «بهاء» كى يفلت من تعيينه رئيسا لتحرير «الأهرام».
استمرت السهرة فى منزل الكاتب إحسان عبدالقدوس، حتى تجاوزت منتصف الليل، والمناقشات السياسية مع المناضل العالمى «جيفارا» لا تنقطع حتى على مائدة الطعام.
نشرت مجلة «روز اليوسف» عتابا من الدكتور طه حسين عميد الأدب العربى للكاتب إحسان عبدالقدوس، لأنه لم يعد يرسل إليه كتبه الجديدة، فرد «عبدالقدوس» برسالة، يكشف فيها أسراره.
ينتهى التقديم لمسابقة إحسان عبدالقدوس للقصة والرواية والنقد القصصي، آخر شهر نوفمبر المقبل، وهى المسابقة السنوية التى أعلن عنها صالون إحسان عبدالقدوس الثقافى.
جمعهم حلاوة الصوت.. منحهم الله أصواتا جميلة تسر السامعين فاستغلها المقرئون فى ترتيل القرآن واستغلها المطربون فى الغناء، اختار المقرئون أن يطربوا القلوب بكلام الله واختار المطربون أن يطربوا الآذان بعذب الأغانى والألحان، ولكن ماذا لو قرر أى من الفريقين أن يقوم بما يقوم به الفريق الآخر.
تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان على رأسها: خالد منتصر: إحسان عبدالقدوس والتنوير الاجتماعى.. حمدى رزق: صلاة الجواسيس..
«الإبداع يولد من رحم المعاناة»، تنطبق هذه المقولة فعليا على الكاتب الصحفى والروائى الكبير إحسان عبدالقدوس، فقد عاش حياته فى الصغر مشتتا بين والدته السيدة روزاليوسف وبيت جده الذى تربى بين جدرانه،
مصطفى طالب فى كلية الهندسة لا يوجد هدف من وجوده فى الجامعة سوى أن والده الثرى رضوان الدسوقى، صاحب الشركات، يريده أن يحمل لقب مهندس.
بعد عدة حلقات من نشر «روز اليوسف» لرواية «أنف وثلاث عيون»، لإحسان عبدالقدوس عام 1964، تحولت إلى قضية ساخنة فى مجلس الأمة «النواب»، وفقا للكاتب الصحفى رشاد كامل فى مقاله «إحسان يكتب لطه حسين»
تلقى الكاتب الصحفى والروائى إحسان عبدالقدوس خطابا صادرا من مكتب بريد القاهرة، يوم 11 يونيو «مثل هذا اليوم» عام 1948 بتوقيع «حسين توفيق» الهارب أثناء محاكمته أمام جنايات القاهرة بتهمة اغتيال أمين عثمان.