قفزت أسماء مجموعة من قيادات جماعة الإخوان إلى صدارة المشهد عقب إلقاء القبض على محمد على بشر القيادى الإخوانى الذى كلفته الجماعة فى وقت سابق بإدارة ملف التفاوض مع السلطة، حيث رشح خبراء عدد من القيادات لإدارة الملف الذى تحول بمرور الوقت إلى أن يكون المسئول "الواجهة السياسية للجماعة داخل مصر".